-
il Signore dei cieli e della terra e di ciò che vi è frammezzo , l' Eccelso , il Perdonatore” .
مالك السموات والأرض وما بينهما العزيز في انتقامه ، الغفار لذنوب مَن تاب وأناب إلى مرضاته .
-
Disse : “ Oggi non subirete nessun rimprovero ! Che Allah vi perdoni , Egli è il più misericordioso dei misericordiosi .
قال لهم يوسف : لا تأنيب عليكم اليوم ، يغفر الله لكم ، وهو أرحم الراحمين لمن تاب من ذنبه وأناب إلى طاعته .
-
E se entrambi ti obbligassero ad associarMi ciò di cui non hai conoscenza alcuna, non obbedire loro, ma sii comunque cortese con loro in questa vita e segui la via di chi si rivolge a Me. Poi a Me farete ritorno e vi informerò su quello che avrete fatto».
وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون
-
Abbiamo dato a Davide , Salomone , un servo eccellente [ di Allah ] , pronto al pentimento .
ووهبنا لداود ابنه سليمان ، فأنعمنا به عليه ، وأقررنا به عينه ، نِعْم العبد سليمان ، إنه كان كثير الرجوع إلى الله والإنابة إليه .
-
E se entrambi ti obbligassero ad associarMi ciò di cui non hai conoscenza alcuna , non obbedire loro , ma sii comunque cortese con loro in questa vita e segui la via di chi si rivolge a Me . Poi a Me farete ritorno e vi informerò su quello che avrete fatto” .
« وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم » موافقة للواقع « فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا » أي بالمعروف البر والصلة « واتبع سبيل » طريق « من أناب » رجع « إليَّ » بالطاعة « ثم إليَّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون » فأجازيكم عليه وجملة الوصية وما بعدها اعتراض .
-
Allah accoglie il pentimento di coloro che fanno il male per ignoranza e che poco dopo si pentono : ecco da chi Allah accetta il pentimento . Allah è saggio , sapiente .
إنَّما يقبل الله التوبة من الذين يرتكبون المعاصي والذنوب بجهل منهم لعاقبتها ، وإيجابها لسخط الله -فكل عاص لله مخطئًا أو متعمِّدًا فهو جاهل بهذا الاعتبار ، وإن كان عالمًا بالتحريم -ثم يرجعون إلى ربهم بالإنابة والطاعة قبل معاينة الموت ، فأولئك يقبل الله توبتهم . وكان الله عليمًا بخلقه ، حكيمًا في تدبيره وتقديره .
-
Mettemmo alla prova Salomone , mettendo un corpo sul suo trono . Poi si pentì
« ولقد فتنا سليمان » ابتليناه بسلب ملكه وذلك لتزوجه بامرأة هواها وكانت تعبد الصنم في داره من غير علمه وكان ملكه في خاتمه فنزعه مرة عند إرادة الخلاء ووضعه عند امرأته المسماة بالأمينة على عادته فجاءها جني في صورة سليمان فأخذه منها « وألقينا على كرسيه جسدا » هو ذلك الجني وهو صخر أو غيره جلس على كرسي سليمان وعكفت عليه الطير وغيرها فخرج سليمان في غير هيئته فرآه على كرسيه وقال للناس أنا سليمان فأنكره « ثم أناب » رجع سليمان إلى ملكه بعد أيام بأن وصل إلى الخاتم فلبسه وجلس على كرسيه .
-
Allah si è volto [ con favore ] al Profeta , agli Emigrati e agli Ausiliari , che lo seguirono nel momento della difficoltà . Dopo che i cuori di una parte di loro erano sul punto di perdersi , Egli accolse il loro pentimento : in verità Egli è dolce e misericordioso nei loro confronti .
لقد وفَّق الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الإنابة إليه وطاعته ، وتاب الله على المهاجرين الذين هجروا ديارهم وعشيرتهم إلى دار الإسلام ، وتاب على أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين خرجوا معه لقتال الأعداء في غزوة ( تبوك ) في حرٍّ شديد ، وضيق من الزاد والظَّهْر ، لقد تاب الله عليهم من بعد ما كاد يَميل قلوب بعضهم عن الحق ، فيميلون إلى الدَّعة والسكون ، لكن الله ثبتهم وقوَّاهم وتاب عليهم ، إنه بهم رؤوف رحيم . ومن رحمته بهم أنْ مَنَّ عليهم بالتوبة ، وقَبِلَها منهم ، وثبَّتهم عليها .